تعمق صدوع كوفيد والذي لاتزال القارة الآسيوية تعاني منه ومن عواصفه الوبائية الهوجاء والمفاجأة قد ارتفع عدد الإصابة بها أكثر من ١٢١,٦٤٠ حالة.
عواصف وبائية تسبب مخاوف كبيرة على الاقتصاد
أدت العواصف إلى مخاوف كبيرة تهدد المملكة العربية السعودية منه والذي انتشر بشكل كبير في الصين بالأخص لأنها من أكبر البلدان حول العالم من ناحية عدد السكان.
وقد مرت المحنة في العاصمة بكين وبعض المدن الكبيرة ومن ضمنها أيضا غوانجو الصناعية الكبرى.
وقد أعلنت السلطات في بكين على العمل على إغلاق بعض الحدائق العمومية حيث تجمع الأشخاص بها .
وأيضا قامت بغلق بعض المتاحف والتي قد استأنفت بعض مدن الصين بها من عمليات فحص اجباري للجميع والذي أدى إلى تفاقم هذه الأزمة الوبائية والشعور بالمخاوف الجديدة.
وأيضا على مستقبل الصين بها والذي احتل المرتبة الثانية على مستوى العالم من بعد امريكا واعلنت دولة الصين أيضا على وفاة بعض الأشخاص بهذا الوباء بالإضافة إلى ثلاث وفيات أخرى تم رصدها في عطلة نهاية الأسبوع والذي أدى إلى تفاقم
ويجب اتباع الإجراءات الاحترازية والوقائية والقيام بالفحص الدوري والتشديد من الصحة على الإغلاق عند التقصير.