لم تكن صدفة في أن يمر العام ٩٠ في الذكري للتوحيد علي المملكة العربية السعودية في عهد رؤية العام ٢٠٣٠ إلا أن تحقق صوت المرأة داخل المملكة العربية السعودية وبالأخص السعوديات وليس كان تعاطفا معها ولكن جاء نتيجة أبناؤها للعالم أكمل بفرض شخصيتها المستقلة والمعطاءة وثقة الجميع بكينونتها.
المرأة في المجتمع السعودي
وهذا في عهد خادم الحرمين الشريفين وأيضا سمو الأمير ونصير المرأة في مجتمع المملكة العربية السعودية في علا صوت المرأة.
والتي احتلت مكانتها في مرافق كافة أنحاء الدولة مكانا ساميا، حيث وصلت في عضوية الشورى وعملت على اكتساب ثقة الدولة وأصبحت أيضا سفيرة نيابة عن المملكة.
وإلى دلة القرار في الولايات المتحدة وأيضا التثقيف في كرسي اليونسكو في أوروبا وملحقة ومثقفة في بعض الدول لتقوم بالتثقيف نيابة عن دولتها وتعبيرا عن شخصيتها السعودية.
وأيضا عملت في الشأن الداخلي على المستوي الاقتصادي والتجاري والقانوني والنيابي أيضا .
وعملت في ممارسة الخضوع للتجارب الإبداعية والتثقيفية إلى جانب الرجل في النهوض بالمجتمع السعودي والتي نهضت وترعرعت في كافة الميادين مثل السياحة و التصاميم والاعلام وأبرزها الصناعة والإعلام والعمل على صناعة الإعلام بشكل أكبر وأكثر انتشارا وبرز أيضا نشاطها في كافة مراكز
والتواصل الاجتماعي والذي لم يكن لتمكين المرأة هذا الدور في عهد سمو الأمير ولي العهد الا لتدعيمها لتكمل في أن تكون ناجحة في كافة الميادين للعطاء والتنمية والاستشارات القانونية.
