المنطقة بين اكوا بارو والتي كانت البديل لشركة المياه والكهرباء القابضة والتي تعتبر من أحدي الشركات كما يمتلكها صندوق الاستثمارات العامة وهي تعتبر المطور الأساسي والمستثمر الرئيسي والمسؤول عن تشغيل الرائظ لمحطات التحلية المياه وتوليد الطاقة والكهرباء.
اكوا باور وشركة المياه بالمملكة
العمل على توقيع اتفاقية إنشاء محطات توليد الكهرباء والتحلية والمشغل الرائد لبعض محطات التحلية هذه حول العالم.
وقد تم التوقيع من خلال إنشاء أكبر محطات توليد كهرباء من خلال توليد الكهرباء بالطاقة الشمسية والتي كانت على أعلى مستويات المملكة والتي وصل إنتاجها إلى ٢,٠٦٠ ميجا وات والذي ضم بعض المناطق الشعبية على مستوي الشرق الأوسط وبالأخص شمال افريقيا وبالتحديد أهمهم مكة المكرمة المدينة المقدسة .
وكان من المتوقع أن يتم تشغيل تلك المشروعات خلال مراحل الانتهاء من آخرها بواقع ٥٠٪ لكل منها على حدى وذلك من خلال تأسيس الشركات الخاصة بأعمال التطوير للمشروعات والتي من ضمنها الشركة الشعبية الثانية لتوليد الطاقة الكهربائية.
وفي الواقع ت ذاته قامت الشركة بالإعلان عن المخططات الشعبية بآرائها لاتفاقيات شراء الطاقة للمحطات مع المملكة العربية السعودية لشراء هذه الطاقة.
وقد وضعت تلك مخططات المشروع الذي يهدف لتحقيق قطاع الطاقة المتجددة بالمملكة العربية السعودية في بعض القطاعات المتجددة والتي اعتبر ذلك من خلال مشروعاتها الضخمة في مجالات الطاقة المستدامة والتي من شأنها تساهم بشكل كبير في المحور الفعال والتي من شأنها تحقيق مستهدفات المملكة ٢٠٣٠.