جددت السعودية موقفها الدائم والداعم للأمن والاستقرار في تونس والعمل على الوقوف بجانب كل ما يعمل على تحقيق الرفاهية والازدهار للشعوب التونسية والذي تم من خلال استقبال الرئيس التونسي والأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير خارجية السعودية في قصر قرطاج بالعاصمة.
حماية المناخ واقتصاد الفضاء الخارجي
وقد ثمن الرئيس قيس إلى وقوف المملكة العربية السعودية القائم مع بلادة والعمل على استجابة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز.
والذي أبداه خلال مكالمته والعمل على تخصيص بعض المواد الطبية لتونس.
وقد نقل وزير الخارجية للمملكة العربية السعودية خلال استقباله تحيات الملك سلمان بن عبد العزيز ال سعود ووزير الدفاع وولي العهد إلى الوزير التونسي والحكومة تونس أيضا.
ودعمه للشعب التونسي وقد جرى هذا الاستقبال في استعراض الوضع الحالي في العاصمة التونسية والتي استهدفت القرارات خلاله دراسة الوضع التونسي وبالأخص الوضع الاقتصادي والصحي.
وتم استعراض جهود المملكة المبذولة للعمل علي مواجهة هذه الظاهرة التاريخية مع الشعب التونسي ومبادرات المملكة العربية السعودية في العمل على في مواجهة الظاهرة.
والعمل على السعي وراء خفض الانبعاثات والحفاظ على مكتسباتها وفي مقدمتها مبادرتا إضافةً إلى إطار الاقتصاد والسياسة.
ومراعاة الثقة المتبادلة الذي تبناه في هذا اللقاء البناء والذي اودي بالعمل على التعاون المشترك الدائم خلال الأعوام القادمة وبناء وضع اقتصادي وصحي بناء ومستقر .